المراجع: المنهاج ـ الكتاب المدرسي ـ الوثيقة المرافقة ـ دليل الأستاذ . | المستوى :الرابعة متوسط [rtl]الوحدة التعليمية : رقم 02[/rtl] [rtl]رقم المذكرة :08[/rtl] |
الظواهر الكهربائية المجال :
كفاءة المجال : يوظف مفهوم التيار الكهربائي لتفسير بعض الظواهر الكهربائية في الحياة العملية.
المعنى :
ـ الشحنات الكهربائية نوعان: شحنات كهربائية موجبة و شحنات كهربائية سالبة.
ـ التيار الكهربائي في ناقل هو انتقال للشحنات الكهربائية.
ـ نموذج الذرة: النواة و الإلكترونات.
ـ التفسير الكيفي للتأثير المتبادل بين التيار الكهربائي و المغناطيس ( التحريض الكهرومغناطيسي).
ـ تطبيق التحريض الكهرومغناطيسي(المنوب الكهربائي، التيار المتناوب).
ـ الاحتياطات الأمنية عند التعامل مع التيار الكهربائي.
[rtl]الوحدة التعليمية رقم : 2 0 نموذج مبسط للذرة[/rtl]
الكفاءة القاعدية :
التقويم التشخيصي :
[rtl]
ـ المكتسبات القبلية : ـ تتكون المادة من دقائق، ـ الجزيء يتكون من مجموعة من الذرات المتراصة، النموذج المجهري للجزيء، ـ التفاعلات الكيميائية، موازنة المعدلات الكيميائية.[/rtl]
ـ التصورات الأولية : الذرة هي جزء من الجزيء
مؤشرات الكفاءة | التقويم التكويني | النشاطات | المحتوىـ المفاهيم |
ـ يكتشف التطور التاريخي لنموذج الذرة. ـ يميز بين العازل و الناقل | ـ يربط المعلومات المتحصل عليها خلال السنوات الثلاثة الماضية لتطبيقها في دراسته للنص التاريخي حول تطور نموذج المادة. ـ يصنف في جدول بعض العوازل و النوافل. | ـ دراسة نص تاريخي حول تطور نموذج الذرة. ـ تمثيل النموذج المبسط للذرة بالرسومات و الصور مع استعمال البطاقات الخاصة. ـ استعمال الكاشف الكهربائي للكشف عن العازل و الناقل. | [rtl]ـ النموذج الكوكبي للذرة:[/rtl] [rtl]1ـ بنية الذرة: [/rtl] [rtl]* النواة.[/rtl] [rtl]**الإلكترونات.[/rtl] [rtl]*الذرة متعادلة كهربائيا.[/rtl] [rtl] [/rtl] [rtl] [/rtl] [rtl] [/rtl] [rtl]2ـ النوافل و العوازل.[/rtl] |
التقويم التحصيلي :
الكفاءات المراد قياسها :
تمارين : 17.16.15.14.13.12.من الكتاب المدرسي
Z sty!�fnP� j� .0pt;color:red;mso-bidi-language:AR-DZ'>نموذج مبسط للذرة
الكفاءة القاعدية :
التقويم التشخيصي :
[rtl]
ـ المكتسبات القبلية : ـ تتكون المادة من دقائق، ـ الجزيء يتكون من مجموعة من الذرات المتراصة، النموذج المجهري للجزيء، ـ التفاعلات الكيميائية، موازنة المعدلات الكيميائية.[/rtl]
ـ التصورات الأولية : الذرة هي جزء من الجزيء
[rtl]نموذج راذرفورد[/rtl]
[rtl]1.
الذرة تشبه المجموعة الشمسية ( نواة مركزية يدور حولها على مسافات شاسعة الالكترونات سالبة الشحنة ) [/rtl]
[rtl]2.
الذرة معظمها فراغ ( لأن الذرة ليست مصمتة وحجم النواة صغير جدا بالنسبة لحجم الذرة ) [/rtl]
[rtl]3.
تتركز كتلة الذرة في النواة ( لأن كتلة الالكترونات صغيرة جدا مقارنة بكتلة مكونات النواة من البروتونات والنيوترونات ) [/rtl]
[rtl]4.
يوجد بالذرة نوعان من الشحنة ( شحنة موجبة بالنواة وشحنات سالبة على الالكترونات [/rtl]
[rtl]5.
الذرة متعادلة كهربائيا لأن عدد الشحنات الموجبة ( البروتونات ) يساوي عدد الشحنات السالبة ( الالكترونات ) [/rtl]
[rtl]6.
تدور الالكترونات حول النواة في مدارات خاصة ، و يرمز لها ب .e-[/rtl]
[rtl]7.
الشحنة الكهربائية للإلكترون: q=- 1,610-19C[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
تطوير معرفتناً بالذرة
فى عام 430 ق.م توصل الفيلسوف اليوناني ( ديموقريطس) إلى مفهوم أو فكرة فى كل الأشياء مصنوعة من ذرات أو بالمعنى الحرفي كل الأشياء مكونة من ذرات غير قابلة للانقسام .
واعتقد هذا الفيلسوف أن كل الذرات متماثلة وصلبة وغير قابلة للانضغاط إلى جانب أنها غير قابلة للانقسام ، وأن الذرات تتحرك بأعداد لا حصر لها في فضاء فارغ .وأن الاختلاف فى الشكل والحجم الذرى يحدد الخصائص المختلفة لكل مادة.
وطبقاً لفلسفة (ديموقريطس) فإن الذرات ليست المكون الأساسي للمواد فقط ولكنها تكون أيضاً خصائص النفس الإنسانية.
فعلى سبيل المثال فإن الآلام تسببها الذرات "الشريرة" وذلك لأن هذه الذرات تكون على شكل (إبر) بينما يتكون اللون الفاتح من الذرات المسطحة ذات الملمس الناعم ، وقد اعتقد ديمقريطس واعتقد معه الناس أفكار هي بلا شك تثير تهكمنا الان ولكنها كانت منذ قرون "العلم الذي لا يبارى" .
إن النظرية اليونانية عن الذرة لها مدلول تاريخي وفلسفي بالغ الأهمية ، إلا أنها ليست ذات قيمة علمية، ذلك أنها لم تقم على أساس ملاحظة الطبيعة أو القياس أو الاختبارات أو التجارب.
[rtl]
النواقل و العوازل[/rtl]
الوسائل المستعملة: ـ نواس ـ مسطرة بلاستيكية ـ قطعة قماش ـ قضيب معدني ـ مسطرة خشبية ـ حامل عازل .
الأعمال: نضع القضيب المعدني على الحامل العازل بحيث يكون ملامسا لكرية النواس و نلمسه بالمسطرة البلاستيكية المكهربة ، ثم نعيد نفس التجربة بالمسطرة الخشبية .
الملاحظة: كرية النواس تبتعد عن القضيب المعدني( تتنافر) ، بينما بالمسطرة الخشبية لا يحدث أي شيء.
الاستنتاج : نقول أن الشحنات الكهربائية انتقلت عبر القضيب المعدني (ناقل للكهرباء).
بينما لم تنتقل عبر المسطرة الخشبية (عازل للكهرباء).